شُعور

https://t.me/lo_z1

مَن ذا الذي أغواكَ حتّى ، خُنتني ؟ونبذت عهْدي ، بَعد ما قاسمتنييا مالكًا ، قَلبي وكُلي وما ملّكتَنيأَين الوعودُو أين ما بشَرتني؟

Subscribers: 16