وطَيفَك يُرافِقُني،!

https://t.me/i8exw

لَا تَبْحَثْ عَنْ الْمَهْدِيِّ وَ إِنَّمَا إِبْحَثْ عَنْ رِضَاه، فَمَا الْفَائِدَةُ مِنْ لِقَائِكَ بِهِ وَ هُوَ غَيْرُ رَاضٍ عَنْك!.

Subscribers: 358