علىٰ مرِّ عشرونَ عامٍ،
طَوال الوَقت أظَلُ أنظُر إِلِيَّ صُورتِك ،بَينما قَلبِي يَخفقُ وعقلِي يُقول سَتأتِي يَوماً ماَ . - رُبما لاَن تَأتِي؟ ... • لكِن أَنا سَأتِي إلـِيَك بِنفَسي.
Subscribers: 49
Find more on TelegramTop Search Bot for Free @tgtopcom_bot